KAZIM KARTAL - SIKIS SEKS YAPIYOR

243,053 99%

458 / 4
Tentang

KAZIM KARTAL - SIKIS SEKS YAPIYOR

Diterbitkan oleh KAZIM-KARTAL
6 tahun lalu
Komen
1
Sila atau untuk menghantarkan ulasan
gergawy
gergawy 4 bulan lalu
فاقصد النيك الصلب والرهز الشديد وثاورها مثاورة الاسد فريسته وتطاول عليها وصيرها دون قامتك لتجتمع تحت صدرك فتجد لذلك حلاوة فاذا صرعتها فعليك بالقرص وعض الشفة ثم شل رجليها على عاتقك ثم ادخل يدك تحت ثدييها ودغدغها ثم اجمعها من تحت ابطيها واقبض على منكبيها ثم ضع راس ذكرك بين شفريها واستعمل النخير والشخير والرهز والغنج ليزيدها بذلك شغفا وشبقا وخذ الرهز الكثير من فوقها ومرها به وبالغنج والالتصاق بك والصق بطنك ببطنها واعصرها حتى يقوم ايريك ، تفعل ذلك ثلاثا وانت جالس ثم قوما معاً فتنظفا بالماء لئلا تحدث الرائحة الكريهة من الملاعبة ثم ارجعا الى فراشكما وابطحها على الوجه واقعد على فخذيها وريّق ذكرك وباب استها ثم ادلك به الحلقة قليلا قليلا حتى يلين ثم اولجه وتابع الرهز وبالغ في الايلاج حتى تتمكن جميعه ثم ارهزها رويدا رويدا وهي كذلك من تحتك وتكثر الغنج والحركة حتى يستد ايريك قياما وتنفتح عروق استها فاذا قام فاخرج يديك من تحت بطنها حتى تقبض سرتها فتعصرها عصراً لينا رقيقا ثم ادفعها اليك لتقارب حلقة دبرها الى اصل ذكرك وكلما دغدغتها في سرتها وبين خواصرها وحلمتا ثدييها ينفتح استها للشوق الى الفعل فاذا انبطحت الى الارض فارفعها اليك وارفع نفسك معها قليلا حتى تصير باركة على اربع وارفع عجيزتها وشخص منكبيها فان استها ينفتح لك من غير تعب ثم ادخل ايرك واكثر الرهز والغنج والنخير مساعدا لها وان هي قلّت حركتها فمرها ان تكثر الرهز والغنج فلا تزال على ذلك حتى تعمل اولا وثانيا وثالثا ورابعا ثم لاتغفل عن وطئك الاست نهارا فانه اطيب والذ لأنك تنظر الى ما فعلت

قال الصبعي اشتريت جارية رومية فصرت بها الى قصري واردت الخروج من ساعتي فقالت والله ما ادعك تمضي حتى تنيك لا اقل مرة ، ثم بركت على اربع وفتحت اليتيها كاشد ما يكون ومسكت حاشيتي استها بيديها وقالت اولجه في الاست الى اصله واخرجه ثم اولجه في الحر وهكذا ثم نخرت ونخرتُ معها وشخرت وشخرتُ وغربلت غربلة عجيبة فعربلتُ مثلها وتقومت الى فلم ازل اخرجه وادخله في الحر الى ان صببت في استها فرايت من اللذة شيئا عجيبا ، فقلت لها ما هذا العمل ؟ قالت هذا باب الخلط
قال زهير بن دُعبوس مررت يوما ببعض قصور الرشيد بالرقة فدخلت قصرا منها فسمعت قائلا يقول اولجه في الغار فان فيه النار فتقدمت واذا بجارية فائقة الجمال فقالت ان طلبت نيكا فدونك ، فدخلت اليها فاذا عليها غلالة مطبرة قد عبق بالمسك والعنبر فرايت لها بطنا وسرة واعكانا لم ار مثلها ، واذا لها حركة كانه رغيف فُرني قد ارتفع من بطنها وافخاذها فادخلت يدي فقرصته ولويت شعرها ثم قبلته فقالت خذ في غير هذا فان هذا لا يفوت . فالقيتها وخالطتها فلم ار اطيع منها على النيك فنكتها اربع مرات ثم قامت الى الماء فرايت لها ردفا لم ار اكبر منه وهو يرتج ارتجاجا ويهتز اهتزازا فلما دخلت كشفت عن عجيزتها فقبلت استها وعضضته فاصابني شبق شديد . ثم قالت هل نكت امرأة في استها ، قلت اكثر من مائة امراة فقالت لي صف باباته ؟ فقلت انا انيك كيف اشتهيت ولم اسال عن انواعه ، فقالت انت غمر . له بابات كثيرة ، قلت وما هي؟ قالت اربعة عشر بابا وصنفا منها ثمانية في ايادي قوم والباقي مختف على اكثر الناس فقلت لها عرفيني . قالت المعرفة بالفعل اوكد . ثم انبطحت على وجهها وقالت ريّق باب استي بايرك وريّق الشرج ثم ضع على راس ايريك قليلا من البصاق وافتح اليتي بيديك فتحا بليغا ففعلت وعملت واحدة وتحركت عليه تحريكا شديدا وعاطتني الرهز حتى صببت وقمت ، فقالت هذا نقش البيض . ثم خرجت واغتسلت بالماء ورجعت الىّ وبركت على راسها وجعلت متنها الىّ ورفعت
Balas